بيروت ـ شبابيك

لوح “الحراك الشبابي الفلسطيني في لبنان” بالتصعيد في مواجهة تقصير وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”.

وجاء في بيان أصدره الحراك أن المساعدات المالية المخصصة للأطفال وكبار السن محجوبة عن مستحقيها رغم توفر إمكانيات التحويل.

وأكد البيان على أن كل شرائح اللاجئين باتت تحت خط العوز والحرمان مما يتطلب شمولها بالمعونات المادية والإعاشات.

وإنتقد تجاهل الأونروا لللاجئين الصامدين في مخيمات صور، والنازحين من المخيمات المستهدفة والنازحين المعروفة أماكن تجمعهم ومرضى السرطان والأطفال المحتاجين.

وأشار إلى طمس الصوت الإعلامي الذي يفترض أن يعرض آلالم اللاجئين والنازحين، وحرمان اللاجئين من حملة الجنسية اللبنانية من حق الإستشفاء والتقصير في الحقل التربوي بعدم الإعداد لخطة التعلم عن بعد.

وطالب الدول المانحة بالضغط على الأونروا في لبنان لتقوم بواجباتها، كي لا تكون شريكة فعلية في إبادة شعبنا من خلال إبادة اللاجئين.