بيروت ـ شبابيك

رد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي السابق وليد جنبلاط على تصريحات رئيس حكومة الكيان الصهيوني حول الدروز السوريين بأن الذين وحدوا سوريا في زمن سلطان باشا الأطرش لن يستجيبوا لدعوات نتنياهو.

وعلق على التطورات الأخيرة في مدينة جرمانا السورية قائلا “سأزور دمشق مرة جديدة” مشيراً إلى أنه طلب موعداً للقاء الرئيس السوري الإنتقالي أحمد الشرع.

وأكد خلال مؤتمر صحفي بأنه “يتعين على الأحرار في جبل العرب الحذر من المكائد الإسرائيلية في سوريا.

واستطرد جنبلاط في مؤتمره الصحفي قائلا إن “إسرائيل تريد إستخدام الطوائف والمذاهب لمصلحتها وتفتيت المنطقة” مشيرا إلى رفضه الصلح مع الكيان حتى قيام دولة فلسطينية مستقلة.