logo
دقة يعيد الأضواء على ظروف الأسرى الفلسطينيين
الإثنين 8/04/2024

القدس المحتلة – شبابيك

أعاد إستشهاد الأسير الفلسطيني وليد دقة في سجون الإحتلال الصهيوني تركيز الأضواء على وجاهة المطالبة بتبييض السجون.

وتداولت وسائل الإعلام والتواصل الإجتماعي بعد الإعلان عن إستشهاده تقاريرا حول ظروف إعتقاله.

وأشارت التقارير إلى صعوبة أوضاعه الصحية حيث كان يعاني من مرض السرطان وإنعدام الرعاية اللازمة.

وتوقفت عند فترة إحتجازه لا سيما وأنه يُعد من أقدم الأسرى الفلسطينيين في سجون الإحتلال.

وتطرقت إلى عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون الإحتلال الذي يتجاوز ٩١٠٠ أسير.

وجاء إستشهاد دقة بفعل الإهمال الطبي في الوقت الذي تتقصى وسائل الإعلام العالمية أخبار الإعتقالات في الضفة الغربية وقطاع غزة.

وتوجه التقارير الصادرة عن المنظمات الدولية بين الحين والاخر مطالبات بتحسين ظروف الأسرى الفلسطينيين وإنتقادات للسجن الإداري.

وكانت حركة “حماس” قد أعلنت غداة “طوفان الأقصى” عن رغبتها في تبييض السجون لكن مطلبها تراجع إلى إجراء عملية تبادل في ظل تعنت حكومة اليمين الصهيوني.

 

مشاركة