إستكهولم ـ شبابيك

تواجه مئات العائلات الفلسطينية في السويد خطر الترحيل بعد رفض مصلحة الهجرة السويدية طلباتها باللجوء ومنحها إقامات تتضمن قرارات بالترحيل.

وبدأت هذه العائلات سلسلة من الإحتجاجات والإجراءات القانونية لمنع السلطات السويدية من ترحيلها.

وإنطلقت الإحتجاجات بإعتصام مفتوح في ساحة غوستاف أدولف بمدينة يوتوبوري، لتسليط الضوء على الأوضاع التي تعيشها هذه العائلات.

يُذكر أن هذه العائلات وصلت إلى الأراضي السويدية من الضفة الغربية وقطاع غزة ودول الشتات الفلسطيني على أمل الحصول على اللجوء. وتواجه السلطات السويدية صعوبات في ترحيلها إلى البلدان التي جاءت منها مما أبقاها معلقة وتعيش ظروفا بالغة الصعوبة.

وبين هذه العائلات كبار السن، ذوي إحتياجات خاصة، وعشرات الأطفال المولودين في السويد.